میرزای نائینی و شیخ حسین حلی
ارسال شده در: دوشنبه آپريل 29, 2024 11:22 am
محمد حسین غروی نائینی و لقبشان میرزای نائینی و محقق نائینی بوده؛
مدفون در حجره 21 در پایین پای مبارک
مطالب مربوط به ایشان در کتاب اصحاب استجاره از صفحه 217 است
در كتاب اصحاب استجاره واقعه مهمي نقل شده
و استمداد از ناحيه براى كتاب ايشان درباره حكومت اسلامي و ولايت فقيه
نتيجتا بخشي از كتاب را حذف مي كند كه علتش را نقل كرده است
میرزای نائینی در زمان مشروطه و از اصحاب استجاره بودند ؛ در کتاب استجاره یک نکته معرفتی اشاره شده که فقهای بزرگ و اهل معرفت و بصیرت همواره به تحصیل رضایت مولا صاحب الامر و سعی در کشف نظر مولا در امور مختلفه اهتمام داشته و دارند، و بعد از کشف آن رای الهی و نورانی به طرق معتبره ( از طریق استجاره و توسل) به تکمیل و تصحیح آثار علمیه خود بر اساس آن مواظبت نموده و می نمایند
و در اینباره کتابی که در مورد نهضت مشروطه نوشته بودند را جهت کشف نظر حضرت استجاره به مسجد سهله می نمایند و شرح واقعه تفصیلا در کتاب اصحاب استحاره شرح شده است
الشيخ الميرزا حسين بن عبدالرحيم النائيني النجفي
1277 ـ 1355
عالم كبير ومدرّس مشهور
ولد في نائين سنة 1277 ونشأ بها. تعلم المباديء الأدبية والشرعية ، ثمّ هاجر إلى أصفهان وأكمل دروسه بها ، ثمّ حضر الفقه على الشيخ محمّد باقر أغا نجفي ، والأُصول على الشيخ أبي المعالي الكرباسي ، والحكمة والكلام على الشيخ جهانگيرخان القشقائي وغيرهم.
وفي سنة 1303 هاجر إلى العراق ونزل سامراء وحضر بها الأبحاث العالية على السيّد إسماعيل الصدر والسيّد محمّد الفشاركي والسيّد المجدّد الشيرازي.
وفي سنة 1314 هاجر إلى كربلاء مع أُستاذه الصدر وحضر عليه عدة سنين.
انتقل إلى النجف وصار من أعوان وأنصار الشيخ محمّد كاظم الخراساني في مهماته الدينية والسياسية وكان من أعضاء مجلس فتياه.
ولمّا توفي الخراساني استقل المترجم له بالتدريس فقهاً وأُصولا يحضر درسه المئات من جهابذة الرجال وأهل الفضل ، انتشروا في الآفاق للهداية والإرشاد ومنهم من تقلد الزعامة الدينية ، وأغلبهم دوّن تقريرات دروسه.
رجع إليه كثير من الناس بالتقليد بكلّ وثوق واطمئنان ، وكان رجلا حازماً من أهل الرأي الراجح والحنكة والتدبير.
مؤلفاته : (1) تنبيه الأُمة وتنزيه الملة. (2) ذخيرة الصالحين ـ رسالة عملية ـ. (3) حاشية العروة الوثقى. (4) مناسك الحجّ وكلّها مطبوعة.
توفي في بغداد مريضاً 26 جمادى الاُولى سنة 1355 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 21.
الشيخ حسين الحلّي
از فقهاء و مراجع نجف بود خيلي زاهدانه زندگي مي کرد كنار پياده رو شارع الرسول مي نشست و جواب سؤالات مي داد
همسايه ما بودند در اخرين منزل شارع الرسول خانه كوچكي داشت در همان كوجه خانه اخر زالد در نجف در شارع الرسول
بنجره كوجكي به بيرون داشت؛ شاگردان مي آمدند پاي درب جواب سؤال مي گفت
از همان بنجره بالاخانه باز مي كرد و جواب مي داد و با صداي بلند
نامش بنويسيد در جستجو نت خيلي از علماء معروف شاگردش بودند از جمله مرحوم علامه طهراني لاله زاري
مرتبا هر روز از جلوي ايشان در بياده رو رد مي شديم
يك پارچه كوچك بسرش بسته بود و يك داشداشه و يقه اش هم تا سينه بخاطر گرمي هوا باز بود؛ فرشش هم همان عبايش بود
كه كل ان لباسها قيميت نداشت
معاصر مرجع اعلاي عراق مرحوم سيد محسن حكيم و مرجع شاهرودي وخويي و همان ايام اقامت امام خميني در نجف بود
1309 ـ 1394
الشيخ حسين بن عليّ بن الحسين بن حمود بن حسن الطفيلي الحلّي النجفي
عالم فقيه مدرّس
ولد في النجف سنة 1309 ونشأ بها على والده العالم الجليل نشأة علمية سامية ، فقرأ المقدّمات الشرعية والأدبية ، وترقى لحضور الأبحاث العالية في الفقه وأُصوله على الشيخ حسين النائيني والشيخ ضياء الدين العراقي والسيّد أبي الحسن الأصفهاني وتخرج عليهم.
كان من كبار فقهاء الإمامية المحققين المعاصرين ، ومن ذوي النظريات العالية والآراء القيمة ، ومن مشاهير المدرّسين فقد تخرج عليه العشرات من المجتهدين والعلماء والنابهين ، ابتعد عن المرجعية ما وسعه وهو أهل لذلك ، وكان حسن الأخلاق كريم النفس متواضعاً.
مؤلفاته : له مؤلفات ما زالت مخطوطة رأيت أكثرها بخطه الشريف ومنها تقريرات عزيزة.
توفي بالنجف 4 شوال سنة 1394 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 21.
مدفون در حجره 21 در پایین پای مبارک
مطالب مربوط به ایشان در کتاب اصحاب استجاره از صفحه 217 است
در كتاب اصحاب استجاره واقعه مهمي نقل شده
و استمداد از ناحيه براى كتاب ايشان درباره حكومت اسلامي و ولايت فقيه
نتيجتا بخشي از كتاب را حذف مي كند كه علتش را نقل كرده است
میرزای نائینی در زمان مشروطه و از اصحاب استجاره بودند ؛ در کتاب استجاره یک نکته معرفتی اشاره شده که فقهای بزرگ و اهل معرفت و بصیرت همواره به تحصیل رضایت مولا صاحب الامر و سعی در کشف نظر مولا در امور مختلفه اهتمام داشته و دارند، و بعد از کشف آن رای الهی و نورانی به طرق معتبره ( از طریق استجاره و توسل) به تکمیل و تصحیح آثار علمیه خود بر اساس آن مواظبت نموده و می نمایند
و در اینباره کتابی که در مورد نهضت مشروطه نوشته بودند را جهت کشف نظر حضرت استجاره به مسجد سهله می نمایند و شرح واقعه تفصیلا در کتاب اصحاب استحاره شرح شده است
الشيخ الميرزا حسين بن عبدالرحيم النائيني النجفي
1277 ـ 1355
عالم كبير ومدرّس مشهور
ولد في نائين سنة 1277 ونشأ بها. تعلم المباديء الأدبية والشرعية ، ثمّ هاجر إلى أصفهان وأكمل دروسه بها ، ثمّ حضر الفقه على الشيخ محمّد باقر أغا نجفي ، والأُصول على الشيخ أبي المعالي الكرباسي ، والحكمة والكلام على الشيخ جهانگيرخان القشقائي وغيرهم.
وفي سنة 1303 هاجر إلى العراق ونزل سامراء وحضر بها الأبحاث العالية على السيّد إسماعيل الصدر والسيّد محمّد الفشاركي والسيّد المجدّد الشيرازي.
وفي سنة 1314 هاجر إلى كربلاء مع أُستاذه الصدر وحضر عليه عدة سنين.
انتقل إلى النجف وصار من أعوان وأنصار الشيخ محمّد كاظم الخراساني في مهماته الدينية والسياسية وكان من أعضاء مجلس فتياه.
ولمّا توفي الخراساني استقل المترجم له بالتدريس فقهاً وأُصولا يحضر درسه المئات من جهابذة الرجال وأهل الفضل ، انتشروا في الآفاق للهداية والإرشاد ومنهم من تقلد الزعامة الدينية ، وأغلبهم دوّن تقريرات دروسه.
رجع إليه كثير من الناس بالتقليد بكلّ وثوق واطمئنان ، وكان رجلا حازماً من أهل الرأي الراجح والحنكة والتدبير.
مؤلفاته : (1) تنبيه الأُمة وتنزيه الملة. (2) ذخيرة الصالحين ـ رسالة عملية ـ. (3) حاشية العروة الوثقى. (4) مناسك الحجّ وكلّها مطبوعة.
توفي في بغداد مريضاً 26 جمادى الاُولى سنة 1355 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 21.
الشيخ حسين الحلّي
از فقهاء و مراجع نجف بود خيلي زاهدانه زندگي مي کرد كنار پياده رو شارع الرسول مي نشست و جواب سؤالات مي داد
همسايه ما بودند در اخرين منزل شارع الرسول خانه كوچكي داشت در همان كوجه خانه اخر زالد در نجف در شارع الرسول
بنجره كوجكي به بيرون داشت؛ شاگردان مي آمدند پاي درب جواب سؤال مي گفت
از همان بنجره بالاخانه باز مي كرد و جواب مي داد و با صداي بلند
نامش بنويسيد در جستجو نت خيلي از علماء معروف شاگردش بودند از جمله مرحوم علامه طهراني لاله زاري
مرتبا هر روز از جلوي ايشان در بياده رو رد مي شديم
يك پارچه كوچك بسرش بسته بود و يك داشداشه و يقه اش هم تا سينه بخاطر گرمي هوا باز بود؛ فرشش هم همان عبايش بود
كه كل ان لباسها قيميت نداشت
معاصر مرجع اعلاي عراق مرحوم سيد محسن حكيم و مرجع شاهرودي وخويي و همان ايام اقامت امام خميني در نجف بود
1309 ـ 1394
الشيخ حسين بن عليّ بن الحسين بن حمود بن حسن الطفيلي الحلّي النجفي
عالم فقيه مدرّس
ولد في النجف سنة 1309 ونشأ بها على والده العالم الجليل نشأة علمية سامية ، فقرأ المقدّمات الشرعية والأدبية ، وترقى لحضور الأبحاث العالية في الفقه وأُصوله على الشيخ حسين النائيني والشيخ ضياء الدين العراقي والسيّد أبي الحسن الأصفهاني وتخرج عليهم.
كان من كبار فقهاء الإمامية المحققين المعاصرين ، ومن ذوي النظريات العالية والآراء القيمة ، ومن مشاهير المدرّسين فقد تخرج عليه العشرات من المجتهدين والعلماء والنابهين ، ابتعد عن المرجعية ما وسعه وهو أهل لذلك ، وكان حسن الأخلاق كريم النفس متواضعاً.
مؤلفاته : له مؤلفات ما زالت مخطوطة رأيت أكثرها بخطه الشريف ومنها تقريرات عزيزة.
توفي بالنجف 4 شوال سنة 1394 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 21.