روز دوشنبه: مزارات وادی السلام و زیارت حرم نجف

آیت الله فتح الله الأصفهاني شیخ الشریعةوآیت الله سیدحسین قمی

پستتوسط pejuhesh232 » دوشنبه آپريل 15, 2024 4:51 pm

از مدفونین در حجره 22:

الشيخ فتح الله الأصفهاني
1266 ـ 1339
الشيخ فتح الله بن محمّد جواد النمازي الشيرازي الأصفهاني الشهير بـ (شيخ الشريعة)

شيخ الشربعة نمازي اصفهاني =جون متولد اصفهان بوده اما بدرش نمازي شيرازي بوده است بنابراين نمازيهاى اصفهان از نمازيهاى شيراز هستند نه برعكس ولي برخي نمازيهاي شيراز اصفهاني هستند
مرحومان سيدابوالحسن نائئيني و شيخ الشريعة و كمباني مراجع در يك عصر بودند

فقيه محقق وعالم معروف
ولد في أصفهان 12 ربيع الأوّل سنة 1266 ونشأ بها. قرأ المقدّمات الشرعية والأدبية ، ثمّ حضر على السيّد محمّد هاشم الجهارسوقي.
وفي سنة 1295 هاجر إلى النجف وأقام بها مجداً في الحضور على أشهر مدرسيها أمثال الشيخ حبيب الله الرشتي والشيخ محمّد حسين الكاظمي.
كان إماماً كبيراً وزعيماً دينياً مشهوراً ، رأس في النجف وتولى التدريس عشرات السنين فتخرج عليه فحول العلماء في الفقه واُصوله والحكمة والحديث.
ولمّا توفي زعيم الثورة العراقية الشيخ محمّد تقي الشيرازي خلّفه المترجم له وقام بأعباء الزعامة والإمامة ، وجابه الحكّام الغازين برجولة وشجاعة نادرة فافلجهم ودحض حججهم ورسائله إليهم منشورة.
مؤلفاته : (1) إبانة المختار في الإرث(2) إفاضة القدير في حل العصير ـ خ ـ. (3) إنارة الحالك في قراءة ملك ومالك ـ خ ـ. (4) القول الصراح في نقد الصحاح ـ ط ـ وغيرها.
توفي بالنجف 8 ربيع الآخر سنة 1339 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 22.
Image


آیت الله السيّد أغا حسين القمي
1282 ـ 1366
السيّد أغا حسين بن محمود بن محمّد بن عليّ الطباطبائي القمي
عالم فقيه مرجع
ولد في قم سنة 1282 ونشأ بها. قرأ المقدّمات الشرعية والسطوح على لفيف من أهل الفضل ، وفي سنة 1306 نزل طهران وتلمذ بها في الحكمة والعرفان على السيّد أبي الحسن جلوة والشيخ عليّ النوري والميرزا حسن الكرمنشاهي وغيرهم ، وفي الفقه وأُصوله على الميرزا محمّد حسن الأشتياني والشيخ فضل الله النوري.
وفي سنة 1311 هاجر إلى النجف وأدرك بحث الشيخ حبيب الله الرشتي ، وحضر على الشيخ عليّ النهاوندي والشيخ محمّد كاظم الخراساني والسيّد محمّد كاظم اليزدي حتى تخرج عليهم ونال درجة عالية من العلم.
وفي سنة 1321 هاجر إلى سامراء وحضر بها على الشيخ محمّد تقي الشيرازي عشر سنين.
هاجر إلى مشهد الرضا عليه‌السلام واشتغل بالتدريس وإمامة الجماعة ، ونشر الأحكام الشرعية ، فكانت له مكانة عالية في نفوس أهلها لقدسيته وورعه ، وقد أوذي من قبل السلطات الحاكمة حينها لمحاربته الفساد الّذي عم البلاد الإيرانية وضويق ، فهاجر إلى كربلاء وسكنها فكانت له بها مرجعية.
مؤلفاته : (1) الذخيرة الباقية. (2) ذخيرة العباد. (3) طريق النجاة. (4) مجمع المسائل. (5) مختصرالأحكام. (6) مناسك الحجّ. (7) منتخب الأحكام. (8) هداية الأنام ، كلّها فقهية مطبوعة.
توفي في بغداد مريضاً 14 ربيع الأوّل سنة 1366 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 22.

آیت الله سید حسن قمی
پسر مرحوم ايت الله سيد حسين قمي‎
از مراجع كربلا و مشهد‎
كه در واقعه مسجد گوهرشاد و كشف حجاب؛ رضاخان تبعيدشان كرد‎
(پدرش ايت الله سيدحسین قمي با ايت الله محلاتي و امام خميني نهضت 15 خرداد را ايجاد كردند‎)
او بعد پيروزي انقلاب بخاطر انتقاد از تعديات داداگاهها و مصادره اراضي حكومت ج ا ا ايشان را حصر كرد‎
و تا اواخر عمر در خانه محصور بودند‎
و وقتي كه كهولت منجربه ناتواني ايشان شد رفع حصر شد از ايشان‎ و روي ويلچر مي اوردندشان حرم‎
در دوره شاه هم از بعد نهضت خرداد شاه ايشان را در خانه اي در كرج محبوس كرد و با شروع انقلاب آزاد شدند‎
در دوره انقلاب و اوايل جمهوری؛ ايشان در مسجد گوهرشاد نماز مي خواندند و مهمترين نماز حرم بود‎
Image
pejuhesh232
 
پست ها : 8790
تاريخ عضويت: سه شنبه دسامبر 07, 2010 11:22 pm

میرزای نائینی و شیخ حسین حلی

پستتوسط pejuhesh232 » دوشنبه آپريل 29, 2024 11:22 am

محمد حسین غروی نائینی و لقبشان میرزای نائینی و محقق نائینی بوده؛
مدفون در حجره 21 در پایین پای مبارک
مطالب مربوط به ایشان در کتاب اصحاب استجاره از صفحه 217 است
در كتاب اصحاب استجاره واقعه مهمي نقل شده‎
و استمداد از ناحيه براى كتاب ايشان درباره حكومت اسلامي و ولايت فقيه‎
نتيجتا بخشي از كتاب را حذف مي كند كه علتش را نقل كرده است

میرزای نائینی در زمان مشروطه و از اصحاب استجاره بودند ؛ در کتاب استجاره یک نکته معرفتی اشاره شده که فقهای بزرگ و اهل معرفت و بصیرت همواره به تحصیل رضایت مولا صاحب الامر و سعی در کشف نظر مولا در امور مختلفه اهتمام داشته و دارند، و بعد از کشف آن رای الهی و نورانی به طرق معتبره ( از طریق استجاره و توسل) به تکمیل و تصحیح آثار علمیه خود بر اساس آن مواظبت نموده و می نمایند
و در اینباره کتابی که در مورد نهضت مشروطه نوشته بودند را جهت کشف نظر حضرت استجاره به مسجد سهله می نمایند و شرح واقعه تفصیلا در کتاب اصحاب استحاره شرح شده است

Image

الشيخ الميرزا حسين بن عبدالرحيم النائيني النجفي
1277 ـ 1355
عالم كبير ومدرّس مشهور
ولد في نائين سنة 1277 ونشأ بها. تعلم المباديء الأدبية والشرعية ، ثمّ هاجر إلى أصفهان وأكمل دروسه بها ، ثمّ حضر الفقه على الشيخ محمّد باقر أغا نجفي ، والأُصول على الشيخ أبي المعالي الكرباسي ، والحكمة والكلام على الشيخ جهانگيرخان القشقائي وغيرهم.
وفي سنة 1303 هاجر إلى العراق ونزل سامراء وحضر بها الأبحاث العالية على السيّد إسماعيل الصدر والسيّد محمّد الفشاركي والسيّد المجدّد الشيرازي.
وفي سنة 1314 هاجر إلى كربلاء مع أُستاذه الصدر وحضر عليه عدة سنين.
انتقل إلى النجف وصار من أعوان وأنصار الشيخ محمّد كاظم الخراساني في مهماته الدينية والسياسية وكان من أعضاء مجلس فتياه.
ولمّا توفي الخراساني استقل المترجم له بالتدريس فقهاً وأُصولا يحضر درسه المئات من جهابذة الرجال وأهل الفضل ، انتشروا في الآفاق للهداية والإرشاد ومنهم من تقلد الزعامة الدينية ، وأغلبهم دوّن تقريرات دروسه.
رجع إليه كثير من الناس بالتقليد بكلّ وثوق واطمئنان ، وكان رجلا حازماً من أهل الرأي الراجح والحنكة والتدبير.
مؤلفاته : (1) تنبيه الأُمة وتنزيه الملة. (2) ذخيرة الصالحين ـ رسالة عملية ـ. (3) حاشية العروة الوثقى. (4) مناسك الحجّ وكلّها مطبوعة.
توفي في بغداد مريضاً 26 جمادى الاُولى سنة 1355 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 21.


الشيخ حسين الحلّي

از فقهاء و مراجع نجف بود‎ خيلي زاهدانه زندگي مي کرد‎ كنار پياده رو شارع الرسول مي نشست و جواب سؤالات مي داد‎
همسايه ما بودند در اخرين منزل شارع الرسول‎ خانه كوچكي داشت در همان كوجه خانه اخر زالد در نجف در شارع الرسول‎
بنجره كوجكي به بيرون داشت‎؛ شاگردان مي آمدند پاي درب جواب سؤال مي گفت‎
از همان بنجره بالاخانه باز مي كرد و جواب مي داد و با صداي بلند‎
نامش بنويسيد در جستجو نت خيلي از علماء معروف شاگردش بودند از جمله مرحوم علامه طهراني لاله زاري‎
مرتبا هر روز از جلوي ايشان در بياده رو رد مي شديم‎
يك پارچه كوچك بسرش بسته بود و يك داشداشه‎ و يقه اش هم تا سينه بخاطر گرمي هوا باز بود‎؛ فرشش هم همان عبايش بود
كه كل ان لباسها قيميت نداشت‎
معاصر مرجع اعلاي عراق مرحوم سيد محسن حكيم و مرجع شاهرودي وخويي و همان ايام اقامت امام خميني در نجف بود‎
1309 ـ 1394
الشيخ حسين بن عليّ بن الحسين بن حمود بن حسن الطفيلي الحلّي النجفي
عالم فقيه مدرّس
ولد في النجف سنة 1309 ونشأ بها على والده العالم الجليل نشأة علمية سامية ، فقرأ المقدّمات الشرعية والأدبية ، وترقى لحضور الأبحاث العالية في الفقه وأُصوله على الشيخ حسين النائيني والشيخ ضياء الدين العراقي والسيّد أبي الحسن الأصفهاني وتخرج عليهم.
كان من كبار فقهاء الإمامية المحققين المعاصرين ، ومن ذوي النظريات العالية والآراء القيمة ، ومن مشاهير المدرّسين فقد تخرج عليه العشرات من المجتهدين والعلماء والنابهين ، ابتعد عن المرجعية ما وسعه وهو أهل لذلك ، وكان حسن الأخلاق كريم النفس متواضعاً.
مؤلفاته : له مؤلفات ما زالت مخطوطة رأيت أكثرها بخطه الشريف ومنها تقريرات عزيزة.
توفي بالنجف 4 شوال سنة 1394 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 21.

Image
pejuhesh232
 
پست ها : 8790
تاريخ عضويت: سه شنبه دسامبر 07, 2010 11:22 pm

شیخ میرزا حسین نوری و شیخ عباس قمی

پستتوسط pejuhesh232 » دوشنبه آپريل 29, 2024 11:28 am

شیخ میرزا حسین بن محمد تقی بن علی محمد نوری طبرسی (۱۲۵۴-۱۳۲۰ق) معروف به محدث نوری و حاجی نوری از علما و محدثان در قرن چهاردهم هجری.
صاحب تالیفات بسیار در احادیث و فقه و علوم اهل بیت علیهم السلام مانند: نجم الثاقب - مستدرک الوسائل - نفس الرحمان فی فضایل سلمان و...
مدفن: در حجره 15؛

احیای زیارت پیاده اربعین: در زمان شیخ انصاری سنت زیارت امام حسین(علیه السلام) با پای پیاده رواج داشت و بسیاری از بزرگان و علما با پای پیاده به زیارت کربلا می‌رفتند؛ اما مدتی بعد این این سنت به فراموشی سپرده شده بود و محدث نوری این سنت را دوباره زنده کرد.

آیت الله اراکى از مراجع اخير در خاطرات خود مى گوید: «شیخ ابراهیم مازندرانى که خود از توفیق یافتگان به مراحل عالى عرفان و معنویت است، در یکى از مراحل کشف و شهود این معنى را به وضوح دریافته است. او مى گوید: در عالم مکاشفه، مجلسى را مشاهده کردم که در آن بزرگانى همانند میرزاى شیرازى، حاجى نورى و جناب آخوند ملافتحعلى در حضور حضرت حجت(علیه السلام) نشسته اند و این جلسه در بالاخانه میرزاى شیرازى بود امام به همه این بزرگمردان عنایت داشت، اما در میان این سه نفر به حاجى نورى بیش از آن دو بزرگوار توجه و عنایت داشت و تعظیم او نیز از آن حضرت بیش از دیگران بود.»
مرحوم ميرزا حسين نوري تنها عالمى است كه ميان علماى متاخر و قرن قبلي قراءات اهل بيت را جمع اوري كردند

الشيخ حسين النوري
1254 ـ 1320
الشيخ الميرزا حسين بن محمّد تقي بن عليّ محمّد النوري الطبرسي
عالم كبير محدّث
ولد في إحدى قرى نور 18 شوال سنة 1254 ونشأ بها في بيت والده العالم الجليل ، قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية ثمّ هاجر إلى النجف وحضر بها الأبحاث العالية على السيّد المجدّد الشيرازي ولازمه وانتقل معه إلى سامراء ، وبعد وفاته رجع إلى النجف عاكفاً على التأليف وتتبع أخبار الأئمّة عليهم‌السلام فأنتج من ذلك مؤلفات كثيرة طبع أغلبها.
وهو من شيوخ الإجازة استجازه العشرات من الأعلام ، وإليه تنتهي أكثر أسانيد المعاصرين بواسطة تلميذيه الشيخ أغا بزرك الطهراني والشيخ عباس القمي.
مؤلفاته : (1) البدر المشعشع في ذرية موسى المبرقع. (2) جنة المأوى في من فاز بلقاء الحجة عليه‌السلام في الغيبة الكبرى. (3) دار السلام في ما يتعلق بالرؤيا والمنام 1 ـ 3. (4) فصل الخطاب في تحريف كتاب ربّ الأرباب. (5) الفيض القدسي في أحوال العلاّمة المجلسي. (6) مستدرك وسائل الشيعة 1 ـ 21. (7) النجم الثاقب في أحوال الإمام الغائب. (8) نفس الرحمن في فضائل سيّدنا سلمان وغيرها ممّا هو مطبوع.
توفي بالنجف 27 جمادى الآخرة سنة 1320 ودفن بالصحن الشريف في إيوان حجرة رقم 15.

Image

شيخ عباس القمّي
شیخ عباس بن محمدرضا قمی (۱۲۹۴-۱۳۵۹ق) مشهور به شیخ عباس قمی و محدّث قمی
از تالیفات او: مفاتیح الجنان، سفینة البحار، نفس المهموم و منتهی الآمال از مشهورترین تألیفات اوست.
محدث قمی در سال ۱۳۵۹ ق در نجف درگذشت و در حجره 15 دفن شد.

الشيخ عباس القمّي
1294 ـ 1359
الشيخ عباس بن محمّد رضا بن أبي القاسم القمّي
عالم محدِّث مؤرّخ
ولد في قم سنة 1294 ونشأ بها. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية ، وسطوح الفقه وأُصوله على الشيخ محمّد الأرباب وغيره.
هاجر إلى النجف يوم 22 رجب سنة 1317 (1) وحضر بها على أعلام المدرّسين ، ولازم أُستاذه الشيخ حسين النوري وأفاد منه وعليه تخرج وروى عنه بالإجازة ويروي أيضاً عن السيّد حسن الصدر والشيخ أغا بزرك الطهراني.
كان غزير الفضل ، تقياً ورعاً زاهداً ، انصرف بكله إلى البحث والتأليف مدّة عمره فأنتج من ذلك مؤلفات نافعة.
وفي سنة 1331 زار مرقد الإمام الرضا عليه‌السلام وسكن خراسان وانصرف إلى طبع مؤلفاته ، ثمّ رجع إلى النجف حتى وفاته.
مؤلفاته : (1) تتمة المنتهى في وقائع أيام الخلفا. (2) سفينة بحار الأنوار ـ. (3) الفوائد الرضوية في أحوال علماء الجعفرية. (4) الكنى والألقاب 1) 3. (5) مفاتيح الجنان. (6) نفس المهموم في مقتل الحسين المظلوم. (7) هدية الأحباب في الكنى والألقاب وغيرها ممّا طبع.
توفي بالنجف 23 ذي الحجة سنة 1359 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 15.

Image
pejuhesh232
 
پست ها : 8790
تاريخ عضويت: سه شنبه دسامبر 07, 2010 11:22 pm

آیت الله سید علی شوشتری

پستتوسط pejuhesh232 » دوشنبه آپريل 29, 2024 1:14 pm

آیت الله سید علی شوشتری
(۱۲۲۲ قمری، شوشتر - ۱۲۸۳ قمری، نجف)
از اولیاء الهی و استاد شیخ انصاری در معنویات و در فقه شاگرد شیخ انصاری بودند
مدفون در حجره ورودی از باب قبله در مقابل حجره دفن شیخ انصاری (حجره 13)از
از اصحاب استجاره و در کتاب شریف اصحاب استجاره از صفحه ۱۵۱ شرح شده است

Image
pejuhesh232
 
پست ها : 8790
تاريخ عضويت: سه شنبه دسامبر 07, 2010 11:22 pm

آیت الله سید اسدالله رشتی (شفتی) و سید علی خلخالی

پستتوسط pejuhesh232 » دوشنبه آپريل 29, 2024 1:47 pm

آیت الله سید اسدالله شفتی رضوان الله علیه:
مدفن: در راهرو ورودي درب قبله صحن علوي در حجره روبروی شیخ انصاری (حجره 13)
ایشان از اولیای الهی و وکيل حضرت بودند و در واقعه باغ صاحبيه هم واسطه ناحيه مقدسه براى رساندن وجه خريد بخشي از باغ (صاحبیه) به مالكش ملاباقر بهبهاني مي باشد مطالب مربوطه در کتاب اصحاب استجاره از سید اسد الله شفتی از صفحه ۱۸۹ بیان شده است

منزل سيد شفتي (ملاقات با كارگزار ناحيه مقدسه)
منزل آیت الله سید شفتی كه بخاطر حضور كارگزار ناحيه مقدسه متبرك شده است و اين خانه قبلا خانه مرحوم آقا محمد بيدآبادي بوده است
شرح:
viewtopic.php?f=2319&t=11662&start=10#p67949

تمثالي ترسيمي از سيد شفتي

Image

السيّد أسد الله الأصفهاني
1227 ـ 1290
السيّد أسد الله بن محمّد باقر بن محمّد نقي الموسوي الرشتي الأصفهاني
عالم كبير زعيم
ولد في أصفهان سنة 1227 ونشأ بها على والده الحجة الكبرى نشأة سامية ، فتعلم مقدمات العلوم حتى أتمها ، ثمّ حضر على والده وغيره.
هاجر إلى النجف وحضر بها على الشيخ محمّد حسن صاحب الجواهر والشيخ مرتضى الأنصاري والشيخ نوح القرشي.
بعث إليه والده في سنة وفاته 1260 يأمره بالعودة إلى أصفهان ، فعاد إليها ولمّا توفي الوالد عطف الناس عليه ولاقى قبولا من الطبقات كافة ، حتى صار الرئيس المطاع والمرجع العام في سائر الأحكام والأُمور الدنيوية ، يضاف لها جلالة القدر والمكانة العالية في العلم ، والورع والصلاح والزهد والتقوى.
ومن آثاره أنّه تمم مشروع صاحب الجواهر بحفر قناة مائية إلى النجف من نهر الفرات لسقي أهل النجف فبعث المهندسين والفعلة مع الأموال الطائلة ، وجرى الماء سنة 1288 فسر أهل البلد.
مؤلفاته : (1) رسالة في التجويد. (2) رسالة في الغيبة. (3) شرح زيارة عاشوراء. (4) شرح شرائع الإسلام ـ خ ـ. (5) كتاب الرجال ـ خ ـ. (6) مناسك الحجّ. (7) منتخب مناقب الأئمّة.
توفي في كرند عازماً على زيارة مراقد الأئمّة سنة 1290 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 13.

--------------------
از دیگر مدفونین در این حجره:


السيّد عليّ الخلخالي
(سید علی الواعظ الموسوی الخلخالی)
از شاگردان مرحوم قاضی
1322 ـ 1393
السيّد عليّ بن محمّد بن زين العابدين بن كاظم بن مير شهاب بن مير شاه ميرزا الواعظ الموسوي الخلخالي
عالم فقيه
ولد في النجف سنة 1322 ونشأ بها على والده العالم الكبير ، فقرأ المقدّمات
العلمية والأدبية ، ثمّ حضر الأبحاث العالية على الشيخ حسين النائيني والشيخ محمّد حسين الكمباني الأصفهاني.
كان عالماً كبيراً وفقيهاً جليلا ومدرّساً تلمذ عليه لفيف من أهل العلم ، أقام الصلاة جماعة في الصحن الشريف.
مؤلفاته : (1) تقريرات الفقه وأُصوله من بحث النائيني. (2) تقريرات الفقه ـ المكاسب ـ من بحث الأصفهاني. (3) رسالة في التيمم. (4) رسالة في الدماء الثلاثة. (4) رسالة في الوقف. (5) شرح العروة الوثقى وكلّها مخطوطة.
توفي بالنجف 2 صفر سنة 1393 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 13.
Image
pejuhesh232
 
پست ها : 8790
تاريخ عضويت: سه شنبه دسامبر 07, 2010 11:22 pm

آیت الله شیخ محمد طاها نجف و علامه شیخ حسین و شیخ جواد نجف

پستتوسط pejuhesh232 » دوشنبه آپريل 29, 2024 1:49 pm

آیت الله شیخ محمد طه بن الشیخ مهدی نجف رضوان الله علیه:
مدفن: در ورودی باب قبله نزد شیخ انصاری مدفون است
ایشان مرجع و بیت ایشان از مشاهد آثار مهدوی است

از دیگر مدفونین در این حجره:
آیت الله علامه شیخ حسین نجف جد مادری آیت الله طاها نجف
شیخ جواد نجف (فرزند علامه شیخ حسین نجف و دایی و پدر زن آیت الله محمد طاها نجف)

Image
Image

تفصیل شرح حال آیت الله محمد طاها نجف و علامه شیخ حسین نجف
Image
Image

معرفى يكى از مشاهد آثار مهدوى (عليه السلام)
در نجف اشرف - بازار قبله كوچه جنب مسجد شيخ انصارى - درب هفتم سمت چپ
خانه آيت الله مرجع مرحوم حاج شيخ محمد طاها نجف


مرسوله را از آدرس زير دريافت كنيد:
http://www.aelaa.net/Ersaal/2/Yaade-Mawlaa-491.pdf
14 شعبان 1443

تفصیل و تصاویر و فیلم از مشهد آثار مهدوی بیت مجمد طاها نجف:
viewtopic.php?f=2477&t=12277&p=74101#p74100

والحمد لله رب العالمین
pejuhesh232
 
پست ها : 8790
تاريخ عضويت: سه شنبه دسامبر 07, 2010 11:22 pm

آیت الله شیخ مرتضی انصاری

پستتوسط pejuhesh232 » دوشنبه آپريل 29, 2024 2:00 pm

آیت الله شیخ مرتضی انصاری دزفولی معروف به شیخ انصاری و شیخ اعظم ؛
(۱۲۱۴- ۱۲۸۱ ق) قرن سیزدهم؛
از مرتبطین با ناحیه مقدسه (شرح در صفحه 160 کتاب استجاره به مسجد سهله )؛ و در معنویات شاگرد آیت الله سید علی شوشتری
از اصحاب استجاره
نقل شده بخاطر دفن يكي از علماء در كنار ايشان ديوار قبر ايشان فرو ريخته و ديده اند كه هم بدن سالم است
هم ايشان كه در ورودي باب القبله دفن شده و قاعدتا پشت به حضرت در قبرش دو زانو نشسته بطرف ضريح حضرت
و این شدت تادب ایشان را می رساند.
محل دفن:در حجره در ورودی باب قبله (حجره 11)

الشيخ مرتضى الأنصاري
الشيخ مرتضى بن محمّدأمين بن مرتضى الأنصاري الدزفولي
فقيه كبير مجدد
ولد في دزفول 18ذي الحجة سنة1214 ونشأ بها على والده العالم الجليل ، فقرأ المقدّمات الأدبية والشرعية على فضلاء المدرّسين منهم عمه الشيخ حسين الأنصاري.
وفي سنة 1234 عزم مع والده زيارة أئمّة العراق فوصل كربلاء ومكث بها للدراسة والحضور على السيّد محمّد المجاهد وشريف العلماء المازندراني أربع سنين.
رجع إلى بلده مدّة سنتين ، ثمّ عاد إلى العراق ونزل النجف وحضر بها على الشيخ موسى كاشف الغطاء.
انتقل إلى كاشان وحضر بها على الشيخ أحمد النراقي ثلاث سنوات.
عاد إلى النجف وحضر بها على الشيخ عليّ كاشف الغطاء والشيخ محمّد حسن صاحب الجواهر وعليهما تخرج.
استقل بالبحث والتدريس فتخرج عليه المئات من أبطال العلم ، وصار من فقهاء ورؤساء ومراجع الإمامية في عصره ، وهو أحد الدعائم والأركان الّتي قام عليها الكيان ، وشهرته العلمية وكتبه القيمة من (الرسائل) و (المكاسب) والّتي هي مدار التدريس في الجامعات الشيعية تغنيه عن الذكر.
وكان زاهداً عابداً ورعاً تقياً صالحاً ، يوصل الحقوق إلى أهلها ويبذل على الفقراء سراً ولم يخلف مالا ولا عقاراً.
مؤلفاته : وسأذكر ما طبع منها : (1) أحكام الخلل في الصلاة. (2) رسالة في التقية. (3) رسالة في الرضاع. (4) رسالة في قاعدة من ملك. (5) رسالة في القضاء عن الميت. (6) رسالة في المصاهرة. (7) رسالة في المواسعة والمضايقة. (8) سراج العباد ـ رسالة عملية ـ. (9) صراط النجاة ـ رسالة عملية ـ. (10) فرائد الاُصول ـ الرسائل ـ. (11) كتاب الخمس. (12) كتاب الزكاة. (13) كتاب الصلاة. (14) كتاب الصوم. (15) كتاب الطهارة. (16) كتاب النكاح. (17) كتاب الوصايا. (18) المكاسب 1 ـ 8. (19) مناسك الحجّ.
توفي بالنجف 18 جمادى الآخرة سنة 1281 ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 11.

==================

مطالبى معرفتي مهم بيان مي شود كه نياز به دقت و توجه دارد
يكي از شبهات كه ممكن است براى اهل معرفت پيش بيايد اين است:
سؤال:
با اينكه اهل معرفت در وقت حيات شان مراقبت مي كنند حتى جلوتر از مرقد معصوم نماز نخوانند چه برسد به اينكه بخواهند بالاسر مبارك بخوابند یا بايشان را بطر سر مبارك دراز كنند
پس جطور مي شود  قبور بزرگاني كه بالاسر يا روبروي مبارك دفن شده اند؟

و اين كار كه متوليان دفن كرده اند
در حقيقت برخلاف اعتقاد و التزام اين بزرگان در زمان حياتشان بوده است

جواب اين شبهه با وقايع كشفيات متعدده است كه بطور اتفاقي انجام شده = بخوبي داده مي شود

1- حاج عبدالعلی معمار نقل می کند:
روزی در صحن مقدس امام حسین علیه السلام نشسته بودم، یک نفر هم نزدیک من نشسته بود.
اسم او را پرسیدم، گفت: فلان... خراسانی (نامبرده اما ناقل يادش رفته).
از شغل او پرسیدم، گفت: بنا هستم.
دیدم با من هم شغل است. پرسیدم: زوار هستی یا مجاور؟
گفت: سالهاست که در این مکان شریف سرگرم بنایی هستم.
گفتم: در این مدت اگر چیز عجیبی دیده ای برای من نقل کن.
گفت: متصل به صحن شریف سمت قبله، قبری است مشهودر به قبر «دده»

توضيح:
احتمالا قبر عبدالمؤمن دده باني تكيه بكتاشيان است كه مال دويست سيصدسال قبل است
{مقصود قبر بزرگ بكتاشيان است كه به مشايخ شان مي گويند دده = در تركى اذربايجان به پدربزرگ و در تركى استانبولي يعني مربي و سرپرست و سرور)
و اينجا جزو تكيه بكتاشيان كه در ورودي درب قبله صحن حسيني بوده است بوده
و خوبست از پيرمرد هاى خدام (نه اين مامورها = آنها كشيده بر سر دارند) محل اين قبر پرسيده شود (محل قبر در اولین حجره سمت راست در صحن از وارد شونده از سمت قبله)

ادامه توضيحات بناى حرم حسيني: 
و چون نزدیک بود خراب شود چند نفر حاضر شدند آن را تعمیر کنند و به من مراجعه کردند.
من اقدام کردم و برای محکم شدن شالوده
به کارگرها دستور دادم اطراف قبر را بکنند.
قسمتی که نزدیک قبر بود هنگام کندن، فرو ریخت و جسد {دده} آشکار شد.
 به من خبر دادند.
وقتی مشاهده کردم دیدم جسد تازه است!!؛
 اما به سمت چپ خوابیده است!!!؛
یعنی صورتش به طرف قبر مطهر حضرت سیدالشهدا علیه السلام
و پشتش به طرف قبله است.
من هم به همان حالت قبر را تعمیر کردم.

2- همچنين
حاج میرزا حسین محدث نوری اعلی الله مقامه در کتاب دارالسلام چنین نقل کرده است که :
 استاد ما علامه بزرگوار شیخ عبدالحسین تهرانی - ره  برای توسعه سمت غربی صحن مطهر حضرت سیدالشهدا علیه السلام خانه هایی خرید و به صحن شریف متصل کرد.
يعني همين سمت سردابهاى محل قبور مشايخ
 
نزدیک به شصت سرداب برای دفن اموات در همان قسمت قرار دارد
و روی آنها را طاق زدند و مردم مردگان خود را در آن سرداب ها دفن می کردند.

چون مدتی گذشت دیدند که طاق سرداب ها بر اثر زیاد شدن عبور مردم، ممکن است فرو ریزد و سبب زحمت و هلاکت شود؛
از این رو شیخ امر فرمود که طاق را بردارند و از نو، با استحکام بیشتری بنا کنند

و چون جماعت بسیاری در سرداب ها دفن شده بودند امر فرمود سردابی را خراب
و بنا کنند و هر سردابی را خراب می کردند یک نفر پایین می رفت و خاک بر جسد مرده می ریخت، به مقداری که کشف نشود و هتک حرمت اموات نشود.
چون مرسوم عراق در دفن اين سردابها اين بود كه
دفن نمي كردند و كل سرداب را مثل قبر تلقي كرده و درب سرداب را گچ گرفته و در وقت دفن اموات منفذ ورودي را تخريب كرده
و جسد مرده را رو به قبله در آن مي خواباندند
و منفذ سرداب را مي بستند بصورت گچ گرفتن و بيرون مي آمدند
و براى دفن مرده ديگر باز آن منفذ را شكافته و وارد شده
و مرده تازه را كنار مرده قبل مي خواباندند
بدون ايجاد ديوار و محفظه جداگانه


پس مشغول شدند تا رسیدند به سردابی که مقابل ضریح مقدس بود.
وقتی برای پوشاندن جسدها پایین رفتند
دیدند؛ تمام جسدها سرشان به جای پای شان رو به قبر شریف قرار گرفته!!!! و پاها به سمت غرب است.!!!

توضیح مركز آموزش:
مطلب مهمي بود  مطابق معرفت براساس تعاليم وحي
دلالت بر اين بود كه اموات؛ اموات مسلوب الاراده نيستند كه جسد فاقد شعور و تكه گوشت در حال فاسد شدن باشند
بلكه اموات فقط قوت و توان بدنيشان به حدي ضعيف مي شوند كه ديگر حيات مادي براي ایشان ديگر ممكن نيست
ولذا
سؤال و جواب قبر امري واقعي است
و رحمت و نعمت و عذابش (در قبر) هم واقعي است
نه امري كه منسوب به برزخ و آخرت بشود
و نيز مسلم است كه خبر دارند چه كسي سر قبرشان مي آيد و نمي آيد و متمكنيني در برزخ حاجت آنها را شفيع مي شوند
همچنين در واقعه مكشوف شدن قبر حضرت رقيه نقل شده است كه آب به قبر حضرتش سرايت كرده بود  و حضرتش به خواب يكي از علماى شيعه شام مي آيند و خودشان را معرفي و از وضعيت بدنشان در آب و نمناكي شكايت مي كنند
تا آن روز آن قبر شناخته شده نبوده است
وقتي مي روند آنجا را مي شكافند مي بينند بله قبري است
و آب داخلش سرايت كرده
و داخل قبر بدن دختر سه ساله اي تازه و با لباس هاى مندرس و بدن داراى آثار كبودي ووو
آن وقت حضرت رقيه و مدفن ايشان را مي شناسند
و نوسازي و تعمير قبر سه روز طول كشيده و در تمام مدت روي دست علماء بوده و زمين نگذاشته اند
خوب اگر مرده جسد بي حس ووو باشد كه هيچ متوجه نمي شود آب هم به قبرش سرايت كند از نم و رطوبت اذيت نمي شود
و اين شاهد ديگري است كه جسد شخص متوفا 1400 سال قبل هنوز از سرايت رطوبت مثل وقت زنده بودن ناراحت مي شود
تفصیل این واقعه
viewtopic.php?f=167&t=375#p3828
و نظير اين وقايع كشف شده فراوان است
 
ولذا مرده هاى با معرفت اگرچه طبق آداب دفن آنها را به طرف قبله دفن كنند
اما خودشان  تغيير وضعيت داده و رعايت ادب كرده
اگر پايشان سمت مرقد معصوم است يا رويشان پشت به معصوم است ووو
وضعيت خودشان را تصحيح مي كنند برخلاف وضعيت دفن

=======
ادامه كلام محدث نوري:
خلاصه
مردم كربلا خبر شدند
جماعت بی شماری می آمدند
و این منظره عجیب را مشاهده می کردند.
یکی از آنها، جسد آقا میرزا اسماعیل اصفهانی نقاش بود که در صحن مقدس نقاشی می کرد.
وقتی پسرش جسد پدر را می بیند گواهی می دهند که من هنگام دفن پدرم حاضر بودم و بدن پدرم را که دفن کردم پاهایش رو به ضریح مقدس بود.

خلاصه بر مردم آشکار شد که این تغییر وضع جسد، تأدبی از طرف اموات و كشف اين وضعيتها موهبتي است از خداوند است که مردم راه ادب و طریقه معاشرت با ائمه علیه السلام را بشناسند.

در همان روز، فاضل صالح مقتضی حاج ملا ابوالحسن مازندرانی برای من (محدث نوري) نقل کرد:
مدتی پیش از ظهور و كشف این معجزه خوابی دیدم که در تعبیر آن حیران بودم
و امروز تعبیرش برایم آشکار شد
و آن خواب این بود:
وقتی تقیه صالحه، خاله فرزندم فوت شد
او را در همین قسمت از صحن شریف دفن کردم.
شبی او را در خواب دیدم
و از آنچه برایش پیش آمده بود پرسیدم.
گفت: خوب و سلامت هستم
غیر از این که تو مرا در مکان تنگی دفن کردی
که نمی توانم پایم را دراز کنم!! و همیشه باید سرم را به زانو گذارم.

وقتی بیدار شدم جهت آن را ندانستم
 تا این که الان دانستم دراز کردن پا به سمت قبر مطهر، بی ادبی به ساحت مقدس امام علیه السلام است. و آن خانم در محل دفن جا ندارد كه بخواهد تغيير وضعيت بدهد و ناچار به نشستن شده است
 
 كشف این معجزه در ماه صفر 1276 هجری قمری رخ داده است.

3- مركز آموزش:
[color=#FF00BF]نظير اين امر در كشف مرقد شيخ انصاري نقل شده بخاطر دفن يكي از علماء در كنار ايشان ديوار قبر ايشان فرو ريخته و ديده اند كه هم بدن سالم است
هم ايشان كه در ورودي باب القبله دفن شده و قاعدتا پشت به حضرت در قبرش دو زانو نشسته بطرف ضريح حضرت  
 

همچنين مرحوم سيد مشراقي بعد از وفات مرحوم شيخ جعفر آقاي مجتهدي مشاهده كرده بودند؛
با اينكه ايشان در پايين پاي حضرت رضا و با فاصله  رو به قبله دفن است و خلاف تادبي در وضعيت دفن ايشان وجود ندارد
اما ايشان از روي تادب و ارادت شديد؛
در قبر طوري قرار گرفته كه صورتش بطرف پائین پاي مبارك است گويا صورتش محاذي كف پاي حضرت در همين محل دفن قرار گرفته است

و اين نمونه هاى كشف براى آنها كه ابتداء اين معرفت را نداشتند
مي تواند نشان دهد كه اموات مطابق فهم رايج نيستند
بلكه مطابق تعاليم مكتب وحي هستند و حيات مادي هم دارند؛ خود اموات رعايت ادب مي كنند[/color]

علاوه بر گزارشات بسيار از بازگشتگان افراد كومايي و يا درگذشته كه زنده شده اند و شواهدشان در سرتاسر جهان و غرب و ايران نيز ثبت و پخش شده

همچنين در تحقيقات لابراتواري دانش جديد
هم شواهد و مؤيداتي بدست آورده است
مثل نصب دوربين در قبر برخي افراد كه قطعا مرده و دفن شده بودند كه مرده تا وقت تجزيه كامل بدن
حركات و رفتارهايي مثل زندگان دارد
مثل حركت دست يا چرخيدن بدن ووو
و اين موارد فيلم برداري و منتشر شده است
كه در رسانه حيات اعلى هم باز نشر گرديده است

از گزارشات رسانه: اثبات تحرك اجساد بعد مرگ تا قبل از متلاشي شدن:
viewtopic.php?f=2140&t=635&start=60#p61113


در حوابیه فوق هم جواب شبهه داده شد؛
هم واقعيت مرگ تبيين شد كه قواى مادي بشدت ضعيف مي شود كه حيات مادي غير ممكن شود نه اينكه معدوم شود؛
حتى وقتي استخوانها مي ماند يا استخوانها پودر مي شوند معدوم نمي شوند فقط صورت ميت زائل مي شود

هم به زندگان تعليم شد كه وقتي مردگان اهل معرفت چنين رعايت مي كنند؛
زندگان اهل معرفت مراقبت كنند نه پشت كنند به محضر معصوم نه حتى نماز بخوانند
و مثل اين مقصره نباشند که جلوتر از مرقد يا حتى پشت به حرم در صحن نماز مي خوانند

والحمدلله رب العالمين

Image
pejuhesh232
 
پست ها : 8790
تاريخ عضويت: سه شنبه دسامبر 07, 2010 11:22 pm

(آخوند ملا فتحعلی) سلطان‌ آبادی

پستتوسط pejuhesh232 » دوشنبه آپريل 29, 2024 2:05 pm

آدرس: در معرفيهاى مدفونين صحن فعلا مي نويسند حجره ششم اما در توضيح مرحوم محدث قمي نوشته در زاویه متصل به باب سلطاني كه مي شود چهارم

Image

Image

(آخوند ملا فتحعلی) سلطان‌ آبادی عراقی
عراق منظور همين ناحيه استان اراك كه در زمان رضاخان تبديل به اراك كردند سلطان آباد هم محل شهر اراك فعلى است
ايشان از فقهاى بزرگ و مفسري عاليقدر و از اولياى الهى بودند ايشان در ايران كه بودند از زراعت كه خودشان مي كردند امرار معاش مي كردند و زاهدانه هم زندگی مي كردند

مولى فتحعلى فرزند حسن سلطان آبادى در سال ۱۲۴۰ هـ.ق. در سلطان آباد اراک به دنیا آمد. دروس مقدماتى را در ایران فراگرفت و براى تکمیل دانش به نجف مهاجرت کرد. نخست به محضر صاحب جواهر شتافت و بعد از وفات وى از حضور شیخ مرتضى انصارى و حاج ملاعلى طبیب رازى استفاده کرد. او از مشایخ سلوک بود و از مفاخر عالم عرفان و جامع بین ظاهر و باطن شمرده مى شد. از دیگر اساتید عرفانی وی، سید محمد سلطان آبادى، از علماى عارف و اساتید اخلاق بود. آخوند از این استاد اخلاق و عرفان همواره ستایش مى کرد و از اندوخته هاى ارزشمندى که نزد آن اسوه فضیلت فراگرفته بود، سخن مى گفت. سلطان آبادى در ادامه با میرزاى شیرازى آشنا شد و اندوخته هاى علمى اش را کامل کرد.[۱] میرزاى شیرازى در سال ۱۲۸۸ هـ.ق همراه با عده اى از شاگردان ممتازش از جمله ملا فتحعلى از نجف اشرف به سامراء هجرت کرد. ملا فتحعلى در سامرا اقامت گزید و خیلى مورد توجه استاد قرار گرفت تا جایى که به نیابت از وى اقامه جماعت مى کرد و بارها استادش به او اقتداء مى نمود. بعداز رحلت میرزاى شیرازى، ملافتحعلى به کربلا آمد و تا آخر عمر در آنجا ماندگار شد.

علت رفتن به عتبات:
در مورد صبر و گذشت آن فقيه مفسر عارف الهى که از کرامتهایش نیز محسوب مى شود، آورده اند: «در هنگامى که در اراک زندگى مى کرد، در پائین شهر مزرعه اى داشت و درآمد آن را به مصرف فقرا و نیازمندان مى رسانید. یک بار یکى از ثروتمندان مغرور منطقه به نام محمدرضاخان از رسیدن آب به مزرعه آخوند جلوگیرى نمود. آخوند فردى را فرستاد تا آن خان قلدر از رسیدن آب جلوگیرى نکند اما او از جرأت آخوند خشمگین شده و با حالى آشفته و با کمال عصبانیت و بى ادبى به پیش آخوند آمد و با لگد پا آخوند را آزرد. آخوند که در مقابل آن ستمگر توان مقاومت نداشت، صبر کرد و دوسه روز بعد از این واقعه با پاى پیاده راهى نجف اشرف شد. حدود یک ماه نگذشته بود که پاى آن خان ستمگر ورم کرد و پزشکان تشخیص دادند که پا باید از پنجه بریده شود. چون بهبودى حاصل نشد، گفتند باید از پاشنه پا را ببرند. محمدرضاخان وقتى که فهمید این گرفتارى او در اثر جسارت به آخوند است، پسر خویش محمد على خان را سریعاً به حضور آخوند در نجف گسیل داشت. در طول سفر پسرِ خان به نجف براى بار سوم پاى خان را بریدند. وقتى که پسر خان به حضور آخوند رسید و شرح حال پدر را نقل کرد، آخوند سلطان آبادى فرمود: ما به او نفرین نکردیم و رنجشى هم نداریم ما از حق خود گذشتیم و حتى براى شفاى وى دعا هم مى کنیم، اما در این عالم هستند کسانى که این گونه ستم هاى ناروا را تحمل نمى کنند. بعد از این ماجرا خبر رسید که درد پاى خان آرام گردیده، بیمارى از نفوذ به بقیه پا متوقف شده است و او مى تواند با عصا راه برود. آن پسر از این حادثه عبرت گرفت و در حوزه علمیه نجف ماندگار شد و در اثر تلاش هاى بى وقفه خود به مراحل عالى کمال رسید. او همان حاج میرزا محمدعلى خان، مجتهد نامدار اراک مى باشد.»

مرحوم ملافتحعلى مورد توجه امام زمان(عج) بود. آیت الله اراکى از مراجع اخير در خاطرات خود مى گوید: «شیخ ابراهیم مازندرانى که خود از توفیق یافتگان به مراحل عالى عرفان و معنویت است، در یکى از مراحل کشف و شهود این معنى را به وضوح دریافته است. او مى گوید: در عالم مکاشفه، مجلسى را مشاهده کردم که در آن بزرگانى همانند میرزاى شیرازى، حاجى نورى و جناب آخوند ملافتحعلى در حضور حضرت حجت(علیه السلام) نشسته اند و این جلسه در بالاخانه میرزاى شیرازى بود امام به همه این بزرگمردان عنایت داشت، اما در میان این سه نفر به حاجى نورى بیش از آن دو بزرگوار توجه و عنایت داشت و تعظیم او نیز از آن حضرت بیش از دیگران بود.»
مرحوم ميرزا حسين نوري تنها عالمى است كه ميان علماى متاخر و قرن قبلي قراءات اهل بيت را جمع اوري كردند

در مهارت علم تفسير
«یکى از بزرگان مى گوید: روزى به منزل آخوند ملافتحعلى سلطان آبادى رفته بودم. آن روز علماى بزرگى همچون سید اسماعیل صدر، حاجى نورى صاحب مستدرک، سید حسن صدر نیز با من همراه بودند. آخوند آیه (واعلموا انّ فیکم رسول الله لویطیعکم فى کثیر من الامر لعنتم ولکن الله حبب الیکم الایمان...) را تلاوت کرده و آنگاه به شرح و تفسیر آن پرداخت. حاضرین گفتند قبل از توضیحات شما ما این معنى را درک نکرده بودیم. آنان روز دوم نیز در جلسه قرآن آخوند حضور یافتند و ایشان تفسیر تازه اى براى آنان بیان کرد. بزرگان حاضر باز هم از اینکه چنین تفسیرى را تا بحال نشنیده اند، تعحب کرده و شگفت زده شدند. روز سوم نیز به مجلس تفسیر آخوند آمدند و سخن تازه اى در تفسیر آیه استماع کردند. تا سى روز مى آمدند و معناى جدیدى براى آیه یاد مى گرفتند که قبلا نمى دانستند.»

مرحوم ملافتحعلى سلطان آبادي چنان جایگاهى نزد بزرگان داشت که مراجع بلند آوازه نهایت تکریم را از وى به عمل مى آوردند. آقا شیخ عبدالکریم حائرى یزدى (مؤسس حوزه علميه قم)مى گوید: «به هنگام جوانى روزى در جلسه اى با حضور عده اى از علما که در میان آنان آقا میرزا محمدتقى شیرازى و آقا شیخ فضل الله نورى نیز دیده مى شد، نشسته بودیم. در آن هنگام پیرمردى ژولیده، لاغر اندام که دستمال مانندى به سر بسته و عبائى وصله دار بر دوش گرفته بود، درنهایت سادگى به آن جلسه داخل شد. میرزا محمدتقى شیرازى فوراً بلند شده و با احترام تمام آن پیرمرد را به حضور جمع آورده و نزد خویش بنشاند. او با اشاره به آقا شیخ فضل الله، از میرزا پرسید: ایشان کیست؟ میرزا گفت: ایشان آقا شیخ فضل الله نورى است و او را کاملا معرفى کرد. پیرمرد روشن ضمیر گفت: چند سال بعد شیخ فضل الله نامى را در تهران بر دار مى کشند، او تو نباشى؟! سپس نام مرا از میرزا پرسید: میرزا گفت: او آقا شیخ عبدالکریم یزدى است و از فضلا است. مسئله اى از من پرسید و من چون پاسخ آن را خیلى واضح و پیش پا افتاده مى دانستم، نگفتم و سکوت کردم. میرزاى شیرازى دوم بر من خشم گرفت و شدیداً ناراحت شد و خودش پاسخ مسئله را گفت و اضافه کرد که علما در این باب این طور مى گویند. وقتى بیان میرزا تمام شد،آن مرد ساده پوش خود به صورت دیگر پاسخ را تقریر کرد و میرزا گفته هاى او را نوشت و به او نشان داده و پرسید: آیا همین گونه فرمودید؟! و او گفت: بلى. آنگاه به من رو کرد و گفت: چندى بعد پرچم اسلام در قم بر دوش شیخ عبدالکریم نامى به احتزاز در مى آید، او تو نباشى؟! آنگاه برخاست و میرزا محمدتقى شیرازى دوم ؛کفش پیش پاى او نهاد و او را بدرقه کرد و چون بازگشت. بر من عصبانى شد که چرا به او بى اعتنایى کردم و توضیح داد که او آخوند ملافتحعلى سلطان آبادى است.»
بعد از این واقعه شیخ عبدالکریم حائرى و حاضران جلسه از مریدان آخوند شدند. آخوند سلطان آبادى در حوزه سامرا و میان تمام اصحاب و شاگردان میرزاى شیرازى مورد توجه استاد بود و میرزاى شیرازى در نماز به وى اقتدا و مردم را به نماز با آخوند تشویق مى کرد.

آخوند ملافتحعلى نه تنها خود به سادات و فرزندان حضرت فاطمه(علیها السلام) عنایت ویژه اى داشت، دیگران را نیز با نقل خاطرات به این امر ترغیب مى کرد. آن بزرگوار مى گفت: «یکى از بستگان ما که اهل عبادت و طاعت و شخصى متدین است. مى گوید: «شبى در زمان گرانى و قحط سالى به مسجد رفتم. بعداز نماز واعظى بر بالاى منبر در موضوع اهمیت و برکات پرداخت خمس و اعانت به سادات سخن گفت و مرا شدیداً تحت تأثیر قرار داد. من پیش خود گفتم گندمى که در خانه اندوخته ام بهتر است که خمس و سهم سادات آن را الآن بپردازم و به آخر سال باقى نگذارم. من که مخارج یک سال را دارم، چه بهتر که خمس گندم موجود را بدهم و باقى را فردا بفروشم به نیازمندان و یا به عنوان قرض الحسنه پرداخت نمایم. به منزل آمدم و قبل از صرف شام سهم سادات آن را حساب کردم و سهم آن را به فقراى سادات که مى شناختم، در همان شب رساندم. فرداى آن روز در مسجد اعلام کردم که هرکس از من گندم مى خرد یا قرض مى خواهد، به منزل من بیاید. مردم در آن اوج گرانى و قحط سالى با خوشحالى تمام به خانه ام شتافتند و از من به قیمت و یا قرض تا هنگام درو بردند. هنگام ظهر بعداز نماز که به خانه برمى گشتم، جماعت اکراد آنقدر گندم آوردند که همه خریدند و آتقدر فراوان شد كه قیمت آن دوسوم کاهش یافت. و من وقتى حساب کردم، دیدم مبلغ گندم هایى که قبل از کاهش قیمت فروخته و یا قرض داده ام، به هنگام وصول اندازه قبل از پرداخت آن خواهد شد. و این از برکات اعانت به ذریّه طاهره(علیها السلام) بود.»

محدث بزرگوار شیخ عباس قمى از زبان آخوند سلطان آبادى دستورالعملى را نقل کرده که قابل توجه است. آن بزرگوار مى نویسد: «حاج ملافتحعلى سلطان آبادى نقل فرموده است که فاضل مقدس آخوند ملامحمد صادق عراقى در نهایت سختى و پریشانى و بدحالى بود و به هیچ وجه براى او گشایشى حاصل نمى شد. تا آنکه شبى در اثر توسلات مکرر در خواب دید که در یک بیابانى خیمه بزرگى با قبه اى ترتیب داده اند. پرسید: این خیمه کیست؟ گفتند: این خیمه حضرت قائم مهدى موعود(عج) است. به سرعت خود رابه محضر آن بزرگوار رسانیده و مشکل خویش را با امام عصر(عج) در میان گذاشت. او از حضرت تقاضا کرد که دعائى براى گشایش زندگى و رفع غم و غصه اش به او بیاموزد. حضرت ولى عصر(عج) او را به خیمه سیدى راهنمائى کرد. ملا محمدصادق طبق دستور حضرت به آن خیمه رفت و متوجه شد که آن سید صاحب خیمه آقا سید محمد سلطان آبادى از علماى مورد اعتماد شیعه مى باشد. آن فاضل مقدس وارد خیمه شد و سید محمد را در روى سجاده و مشغول دعا و قرائت دید سلام کرده و داستان خود را به او بیان نموده و دعاى گشایش در زندگى درخواست کرد. آقا سید محمد سلطان آبادى نیز براى حل مشکل وى و وسعت رزق و روزى براى او دعائى تعلیم داد. او از خواب بیدار شد و تمام دعا در خاطراتش نقش بسته بود. در حال بیدارى اراده کرد که به خانه سید محمد برود و از او دیدارى داشته باشد. البته قبل از این خواب او از سید محمد فاصله مى گرفت و به عللى که معلوم نشد، از سید خوشش نمى آمد. او در منزل سید به حضورش رسیده و همان طورى که در خواب دیده بود، مشاهده کرد که آقا سید محمد در مصلاى خویش روبه قبله نشسته و مشغول ذکر و استغفار است. سلام کرد و سید پاسخ سلام او را داد و تبسمى نمود: گوئیا از قضیه مطلع بود. آخوند ملا محمدصادق براى گشایش امر خویش دعائى خواست و سید همان دعائى را که در خواب به او آموخته بود، دوباره یادآور شد. آخوند آن دعا را فراگرفته و مشغول عمل شد و در مدت کوتاهى مشکلات زندگى اش برطرف شده و دنیا از هرسو به او روى آورد و از سختى زندگى و بدحالى و پریشانى نجات یافت.

محدث قمی می‌نویسد: «چند سال قبل از وفات شیخ مرحوم (میرزا حسین نوری صاحب مستدرک الوسائل) آن جناب (ملافتحعلى) در کربلای معلا به رحمت ایزدی پیوست. جنازه شریفش را به نجف اشرف حمل کردند و در روز ورود من در خدمت استادم محدث نوری به استقبال آن پیکر شریف رفتیم و جنازه آن بزرگوار را با شکوه و جلال تمام تشییع کرده و در حجره‌ای در زاویه غربی صحن مقدس امیرمؤمنان علیه‌السّلام متصل به باب سلطانی بخاک سپردند.» اكر اين ادرس دقيق باشد بايد حجره شماره 4 باشد شيخ عباس قمي: «استادم محدث نوری صبح‌ها قبل از طلوع آفتاب به کنار مقبره ایشان آمده و برایش قرآن تلاوت می‌کرد.» ] آقا میرزا محمدعلی معین الشریعه نقل می‌کند: «در شبی که خبر وفات عالم جلیل و زاهد مرحوم حاج ملافتحعلی به اصفهان رسید، من تعداد زیادی صلوات بر محمد و آل او فرستادم و ثوابش را به روح آن مرحوم هدیه کردم. در عالم خواب مشاهده نمودم که به همراه ثقة الاسلام به زیارت قبر او رفته‌ایم. آقای آخوند فرمود: آنچه خواندی ثوابش به من رسید. بعدا اجازه برگشتن خواستیم به من اجازه داد و به مرحوم ثقة الاسلام فرمود: تو اینجا بایست و نرو! تعبیر این خواب نیز یکی دو ماه بعد ظاهر شد به این ترتیب که میرزا محمدعلی ثقة الاسلام اصفهانی بعداز یکی دو ماه از دنیا رفت و در همان حجره آخوند ملافتحعلی مدفون گردید.»

آيت الله بهجت از آيت الله طباطبائي نقل کردند که «آيت الله نائيني مي‌گفت: بنده در مراقبه، هيچ کس را همتاي سيد بن طاووس و ملا فتح علي سلطان آبادي نديدم. »

آیت الله نجابت (ره) از آیت الله حاج شیخ حسن مصطفوی (ره) نقل کردند که ایشان می فرمودند: یک زمانی به نجف مشرف شدم تا آقای قاضی (ره) را زیارت کنم و از محضرش استفاده کنم ، ولی بر اثر بدگویی برخی طلاب جاهل می ترسیدم به محضر آقای قاضی(ره) بروم.
یک روز در کنار در بزرگ بازار حرم نشسته بودم و کسانی را که از در قبله سلطانی به حرم رفت و آمد می کردند می دیدم. یک لحظه در فکر فرو رفتم که اصلاً من برای چه به نجف امده ام، من برای ملاقات با آقای قاضی(ره) به این جا آمده ام ولی می ترسم. در همین اوان که نشسته بودم و در این فکر بودم دیدم یک سید بزرگواری از حرم مطهر بیرون آمد و دور تا دور بدنش را نوری احاطه کرده بود. چنان که از شش جهت اندامش نوری ساطع بود . من شیفته این آقا شدم، دیدم طرف در سلطانی حرم رفت و نزد قبر ملا فتحعلی سلطان آبادی (ره) نشست. در این لحظه دیدم آن سید نورانی به کسی چیزی گفت و او نزد من امد و گفت: آن سید می فرماید: ای کسی که اسمت حسن است، سریره ات حسن است، شکلت حسن است، شغلت حسن است چرا می ترسی؟ پیش بیا، پیش ما بیا و نترس، و ما این چنین به محضر آقای قاضی(ره) مشرف شدیم. »

مرحوم آيت الله بهجت: مرحوم آخوند [ملا فتح‌علی سلطان‌آبادی] در سامرا صاحب کرامت بود. بعد از دادن نسخه‌های طبی به افراد بیمار، می‌فرمود: یکی از این اجزا(نسخه طبي) را شرطاً او شطراً کم کنید١ و پول آن را به فقیر صدقه دهید. ان‌شاءالله خوب می‌شوید، یک روزه خوب می‌شوید. علمای بزرگ به ایشان عقیده داشتند و به دستور ایشان عمل می‌کردند و نتیجه می‌گرفتند.

مرحوم ايت الله بهجت: آقایی می‌گفت مرحوم آخوند ملا فتح‌علی هر شب در سامرا یکی دو نفر را به شام دعوت می‌کرد. یک وقت بعد از نماز مغرب و عشا به من گفت: شما هم بیایید. با ایشان به منزل رفتیم. آن مرحوم از خانواده سؤال کردند: نان گرفته‌اید؟ گفتند: خیر. در سامرا هم قریب صد سال بود که نانوایی وجود نداشت، بلکه زن‌های عرب در خانه‌هایشان نان می‌پختند و صبح و عصر می‌فروختند و شب در شهر نان نبود. درهرحال، فرمود: بفرمایید بالا، خدا می‌داند که من میهمان دارم. پس از اینکه مقداری نشستیم، دامادش آمد و پرسید: آیا نان تهیه شده است؟ آخوند گفت: نه‌خیر، ولی بیرون خانه بروید و دو سه قدم این طرف درِ خانه و دو سه قدم به طرف دیگر بروید. داماد ایشان از خانه بیرون رفت و برگشت. ناگهان دیدم دامانش پر از نان است. آن شب شام خوردیم و از هیبت آخوند رحمه‌الله نتوانستم از دامادش در این‌باره سؤال کنم؛ لذا صبح نزد داماد ایشان رفتم و گفتم: چه سرّ و رمزی میان شما و آخوند بود، بگو بدانم از کجا و از چه کسی نان گرفتی؟ گفت: ما به فرمایش آخوند متعبدیم، به همان صورت که فرمود عمل کردم و دو سه قدم این طرف رفتم و دو سه قدم به طرف دیگر، و ناگهان شخصی به من گفت: دامانت را بگیر، گرفتم، و او پر از نان کرد!
ايت الله بهجت = آیا کسی با اینکه می‌داند در خانه نان ندارد، می‌تواند بگوید: بفرمایید داخل، خدا می‌داند که میهمان دارم، و به این صورت نان تهیه کند؟!
ايت الله بهجت: مرحوم میرزای نوری در سامرا دستور فرموده بود برای دو شبِ پنجشنبه و جمعه، صد نفر از طلاب را دعوت کنند، ولی اشتباهاً همه صد نفر را برای یک شب دعوت کرده بودند، و غذا به اندازه پنجاه نفر تدارک دیده بودند؛ لذا به خانه مرحوم آخوند ملا فتح‌علی سلطان آبادی رفتند و ایشان را از ماجرا باخبر نمودند. ایشان فرموده بودند: سر دیگ غذا را بر ندارید، تا من بیایم. قبل از کشیدن غذا ایشان حاضر شد، پارچه آب نخورده‌ای را مطالبه نمود و روی دیگ گذاشت و سه مرتبه دست را روی آن به طرف چپ و راست حرکت داد و گفت: «عَلِی خَیرُ الْبَشَرِ، وَ مَنْ أَبی فَقَدْ کفَر؛ علی بهترین انسان است، هرکس این را نپذیرد، قطعاً کافر است». سپس غذای داخل دیگ را کشید و به همه صد نفر رسید!


مرحوم ملافتحعلى از آقا سید محمد سلطان آبادى که استادش نیز بوده است، همواره ستایش مى کرد و از ملاقات هایش با او و بهره هائى که برده بود، مى گفت.
اما دستورالعملى که ملافتحعلى از استادش آموخته بود و ملا محمدصادق نیز با عمل به آن نجات یافت سه مرحله دارد:
اول: بعد از نماز صبح دست بر سینه بگذارد و هفتاد مرتبه یا فتاح بگوید.
دوم: مواظبت کند دعائى را که حضرت رسول(صلى الله علیه وآله) به مرد گرفتارى از یارانش که -مبتلاء به بیمارى و پریشانى بود- آموخته بود و آن مرد از برکت این دعا در مدت کوتاهیافته بودى از بیمارى و پریشان حالى نجات ، آن حضرت به آن مرد آموخته بود که در هنگام سختى و پریشان حالى بگوید: لاحول و لاقوة الا بالله توکلت على الحى الذى لایموت والحمدالله الذى لم یتخذ ولداً ولم یکن له شریک فى الملک ولم یکن له ولىٌّ من الذُّلِ وکبّرهُ تکبیرا

سوم: بعد از نمازهاى صبح دعائى را که ابن فهد حلى از حضرت رضا(علیه السلام) نقل کرد، تعقيب نماز صبح بخواند
بِسْمِ الله وَصَلّى الله عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاُفَوِّضُ أَمْرِي إِلى الله إِنَّ الله بَصِيرٌ بِالعِبادِ ، فَوَقاهُ الله سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا.
لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَيْناهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي المُؤْمِنِينَ.
حَسْبُنا الله وَنِعْمَ الوَكِيلُ. فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ الله وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ. ما شاءَ الله لاحَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِالله ، ماشاءَ الله لا ما شاء النَّاسُ ، ما شاءَ الله وَإِنْ كَرِهَ النَّاسُ حَسْبيَ الرَّبُّ مِنَ المَرْبُوبِينَ ، حَسْبِيَ الخالِقُ مِنَ المَخْلُوقِينَ ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ المَرْزُوقِينَ ، حَسْبِيَ الله رَبُّ العالَمِينَ ، حَسْبِيَ مَنْ هُوَ حَسْبِي ، حَسْبِيَ مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي ، حَسْبِيَ مَنْ كانَ مُذْ كُنْتُ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي ، حَسْبِيَ الله لا إِلهَ إِلاّ هُوَ ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ، وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظيمِ


ترویج و تشویق مردم به زیارت امامزاده محمد عابد در دو فرسخى اراک:
آخوند ملافتحعلى سلطان آبادى به این امامزاده اعتقاد خاصى داشت و بارها به زوار امام حسین(علیه السلام) که به ایران برمى گشتند مى گفت: هر کس به نیابت من آن امامزاده واجب التعظیم را زیارت کند، من در کربلا امام حسین(علیه السلام) را به نیابت از او زیارت مى کنم. برخى گفته اند آخوند هرچه داشت از الطاف این بزرگوار بود. ترغیب آخوند به زیارت آن امامزاده موجب آبادانى و رونق آن بقعه مبارکه گردید.
= ان شاء الله در برنامه همراهان قرار گيرد و به زيارتش بروند وقتی به سمت قم و تهران و اراك سفری دارند
(در۱۲ کیلومتری شمال شهر اراک و در مجاورت روستای مشهدمیقان واقع شده‌است. این امامزاده، مرقد محمدعابد فرزند موسی کاظم است)
pejuhesh232
 
پست ها : 8790
تاريخ عضويت: سه شنبه دسامبر 07, 2010 11:22 pm

مقام امام جعفر صادق (عليه السلام)

پستتوسط pejuhesh232 » دوشنبه آپريل 29, 2024 2:29 pm

مقام امام جعفر صادق (عليه السلام)
اين مقام، نزديك مسجد الرأس و سمت چپ كسى كه از باب الفرج (درِ جنوب غربى حرم) وارد مى‌شود، قرار داشته است. اين مقام كه مساحتى حدود صد مترمربع و گنبدى سفيدرنگ داشت، تا حدود پنجاه سال گذشته، پابرجا بود. اما اكنون اثرى از آن، باقى نمانده است.
در ساختمان قديم مسجد الراس قبل از اين تجديد بنا محرابى هم بنام مقام امام صادق عليه السلام بوده است

تصوير هوائى از مقام حضرت امام صادق عليه السلام در قبله مسجدالراس
سمت چپ كنار وارد شونده بر باب الفرج
قبل از پنجاه سال
موقعيت وساختمان و گنبد كوچك سفيد = در مربع سبز
Image

موقعيت امروز مقام حضرت امام صادق عليه السلام در تغييرات ساختمانى اخير = با مربع سبز
Image

وضعيت مقام امام صادق عليه السلام (قديم) كه در ساختمان جديد
توسط متصديان حرم (لعنهم الله) تبديل به پله برقي شده است
= اين تغييرات ميزان بى اعتقادى متصديان فعلى حرم نجف را مي رساند
با اينكه مي شد راه پله برقي چندمتري غربي ترباشد و آن مقام مقدس و شريف راهرو نشود
Image
pejuhesh232
 
پست ها : 8790
تاريخ عضويت: سه شنبه دسامبر 07, 2010 11:22 pm

آیت الله مقدس اردبیلی

پستتوسط pejuhesh232 » دوشنبه آپريل 29, 2024 2:32 pm

مقدس اردبیلی:
احمد بن محمد اردبیلی نجفی، معروف به «مقدس اردبیلی و محقق اردبیلی»
از مدفونین در صحن پایین پای مبارک در زیر مناره سمت چپ (مناره جنوبی)
از اصحاب استجاره و از مرتبطین با ناحیه مقدسه بودند

الشيخ أحمد الأردبيلي
... ـ 992
الشيخ أحمد بن محمّد الأردبيلي الشهير بـ (المقدّس)
فقيه أُصولي محقق
ولد في أردبيل ، ومنها هاجر إلى النجف وقرأ على لفيف من المدرسين ، حتى اشتهر أمره وعلا صيته وصار فقيه الإمامية في عصره.
له المكانة العالية في العلوم الإسلامية ، عرف بتحقيقاته القيمة وآرائه السديدة ، فتهافت عليه طلاب العلم الشريف من كلّ حدب وصوب ، فبرز ورأس في النجف مدّة طويلة.
وكان معروفاً بالزهد والورع والعبادة ، وله كرامات مشهورة.
مؤلفاته : (1) استيناس المعنوية في علم الكلام ـ خ ـ. (2) حاشية الشرح الجديد للتجريد ـ خ ـ. (3) الخراجية ـ ط ـ. (4) زبدة البيان في أحكام القرآن ـ ط ـ. (5) مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان للعلاّمة الحلّي ـ ط ـ. (6) مناسك الحجّ ـ خ ـ فارسي وغيرها.
توفي بالنجف شهر صفر سنة 992 ودفن بالصحن الشريف في الحجرة الملاصقة للمأذنة الجنوبية.

از کتاب منتهی الآمال ج 2 - باب چهاردهم- فصل پنجم
گفت و گوى مقدس اردبیلى با امام زمان علیه السلام
حکایت چـهاردهم ـ قصه ملاقات مقدس اردبیلى است آن حضرت را:
سید محدث جزایرى سید نعمة الله در (انوار النعمانیه) فرموده که خبر داد مرا اوثق مشایخ من در علم و عمل که از براى مولاى اردبیلى رحمه الله تلمیذى بود از اهل تفرش که نام او میر علام بود و در نهایت فضل و ورع بود و او نقل کرد که مرا حجره اى بود در مدرسه اى که محیط است به قبه شریفه پس اتفاق افتاد که من از مطالعه خود فارغ شدم و بسیارى از شب گذشته بود پـس بیرون آمدم از حجره و نظر مى کردم در اطراف حضرت شریفه و آن شب سخت تاریک بود پـیش مردى را دیدم که رو به حضرت شریفه کرده مى آید پس گفتم شاید این دزد است آمده که بدزدد چـیزى از قندیلها را
پـس از منزل خود به زیر آمدم و رفتم به نزدیکى او و او مرا نمى دید پس رفت به نزدیکى در حرم مطهر و ایستاد پس دیدم قفل را که افتاد و باز شد براى او و در دوم و سوم به همین ترتیب و مشرف شد به قبر شریف پس سلام کرد و از جانب قبر مطهر رد شد سلام بر او پـس شناختم آواز او را که سخن مى گفت با امام علیه السلام در مساءله علمیه آنگاه بیرون رفت از بلد و متوجه شد به سوى مسجد کوفه پس من از عقب او رفتم و او مرا نمى دید پس چون رسید به محراب مسجدى که امیرالمؤمنین در آن محراب شهید شده بود، شنیدم او را که سخن مى گوید با شخصى دیگر در همان مساءله پس برگشت و من از عقب او برگشتم و او مرا نمى دید.
پس چون رسید به دروازه ولایت صبح روشن شده بود پس خویش را بر او ظاهر کردم و گـفتم یا مولانا من بودم با تو از اول تا آخر پـس مرا آگـاه کن که شخص اول کى بود که در قبه شریفه با او سخن مى گـفتى و شخص دوم کى بود که با او سخن مى گفتى در کوفه؟

پس عهدها گرفت از من که خبر ندهم به سر او تا آنکه وفات کند، پس به من فرمود: اى فرزند من! مشتبه مى شود بر من بعضى از مسایل پس بسا هست بیرون مى روم در شب نزد قبر امیرالمؤمنین على علیه السلامو در آن مساءله با آن جناب تکلم مى نمایم و جواب مى شنوم و در این شب حواله فرمود مرا به سوى حضرت صاحب الزمان علیه السلام و فرمود که فرزندم مهدى علیه السلام امشب در مسجد کوفه است پس برو به نزد او و این مساءله را از او سؤالکن و این شخص مهدى علیه السلان بود.

Image
pejuhesh232
 
پست ها : 8790
تاريخ عضويت: سه شنبه دسامبر 07, 2010 11:22 pm

قبليبعدي

بازگشت به راهنمای زیارت اونلاین مشاهد الهی


cron
Aelaa.Net